Description
الاسم : رواية العجوز والبحر
تاريخ النشر : 1952
عن الرواية : “العجوز والبحر” إرنست هيمنجواي كان رجلا عجوزاً يصيد السمك وحدَه في قارب عريض في “تيار الخليج”، وكان قد مضى أربعة وثمانون يوماً من غير أن يفوز بسمكة واحدة. وفي الأيام الأربعين الأولى كان يصحبه غلام صغير، حتى إذا قضى أربعين يوماً من غير أن يوفّق إلى صيد ما، قال والد الغلام لابنه أن الشيخ منحوس نحساً لا ريب فيه ولا برء منه، وسأله أن يعمل في قارب آخر، وفور ما بدأ العمل الجديد ما لبث أن فاز بثلاث سمكات رائعات في الأسبوع الأول. وقد أحزن الغلام أن يرى الشيخ يرجع كل يوم خاليَ الوفاض، فكانَ ما يفتأ يمضي للقائه ويساعده في حمل صنانيره الملتفة أو حربة الصيد، والشراع المطويّ حول السارية. وكان الشراع مرقعا بأكياس دقيق عتيقة، فهو يبدو وقد طُوي على هذه الشاكلة أشبه ما يكون براية الهزيمة السرمدية
الموضوع : العجوز والبحر أو الشيخ والبحر وهي رواية للكاتب إرنست همنجواي قام بتأليفها في هافانا، كوبا في عام 1952 وكانت إحدى روائعه إلى جانب «وداعاً للسلاح» و«ثلوج كلمنجارو» وغيرها.. حاز إرنست همنجواي بفضل العجوز والبحر على جائزة نوبل في الأدب وجائزة بوليتزر الأمريكية لأستاذيته في فن الرواية الحديثة ولقوة أسلوبه كما يظهر ذلك بوضوح في قصته الأخيرة “العجوز والبحر” كما جاء في تقرير لجنة نوبل